Affichage des articles dont le libellé est لا. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est لا. Afficher tous les articles

samedi 4 juillet 2015

جديدا لفتاوي والشبهات من عيون مصر 2015 ,موظفة وتعاني من أنها لا تستطيع استلام أجرتها





















جديدا لفتاوي والشبهات عيون 2015 جديدا لفتاوي والشبهات عيون 2015

موظفة وتعاني من أنها لا تستطيع استلام أجرتهاملخص الجواب



السؤال:
زوجي محاضر في جامعة ، يحصل زوجي على منح مالية من الجامعة لغرض دعم البحث العلمي ، حسب قوانين الجامعة يستطيع زوجي أن يصرف لأحد طلابه -الذين يعملون في البحث العلمي- مبلغا من المال من هذه المنح إذا قام هذا الطالب بكتابة بحث علمي ونشره في مجلة علمية ، أو قام بالتنقيح اللغوي لأحد الأبحاث المكتوبة مسبقا، و كذلك يحصل الطالب على المال على كل ورقة قام بطباعتها للبحث العلمي ، أنا زوجته أعمل في مجال البحث العلمي في نفس تخصصه ، ولا يستطيع زوجي أن يعينني رسميا "مساعد بحث وتدريس" له كوني زوجته فقط ، وكل الموظفين في الكلية يعرفونني ، لكنني أنجز له أبحاثا مثل طلابه الآخرين ، ولا يستطيع زوجي أن يصرف لي مبلغا من المال بنفس الإجراءات التي يقوم من خلالها بالصرف للطلبة الآخرين خوفا من سوء الظن من قبل الموظفين ، وخوفا من أن يؤثر ذلك على منصبه .

السؤال: هل يجوز لزوجي أن يصرف لي حقي من المنحة المالية على كل بحث أنجزه للجامعة بصرف شيك باسم أحد طلابه ثم يقوم الطالب بتحويل المبلغ لي ؟ أو باستخدام طرق أخرى غير مباشرة بالصرف ؟
الجواب :
الحمد لله
الواجب في مثل هذه المسائل ، وما يشبهها : الرجوع إلى نظام الجامعة :
فإن كان نظام الجامعة يمنع من توظيف الأستاذ لأقاربه في هذا المكان ، ففي هذه الحالة لا يجوز أن يكلفك بمثل هذه البحوث ، لأن الواجب على المسلم أن يوفي بما تعهد به من الالتزام بأنظمة الجامعة ، لقول الله تعالى: ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ ) المائدة/ 1.
قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله تعالى :
" هذا أمر من الله تعالى لعباده المؤمنين بما يقتضيه الإيمان بالوفاء بالعقود ، أي‏:‏ بإكمالها ، وإتمامها ، وعدم نقضها ونقصها‏ .‏ وهذا شامل للعقود التي بين العبد وبين ربه ... والتي بينه وبين الخلق ، من عقود المعاملات ، كالبيع والإجارة ، ونحوهما ، وعقود التبرعات كالهبة ونحوها ... " انتهى من " تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان " ( ص 218 ) .
ولا يجوز له في هذه الحالة أن يصرف لك مقابلا لها من أموال الجامعة .

أما إذا كانت الجامعة تسمح للأستاذ أن يوظف أقاربه في مثل هذه البحوث ، فلك في هذه الحالة الحق في أخذ الأجرة التي تعطيها الجامعة على هذه البحوث ، إذا لم يكن فيها محاباة في توفير فرص البحوث أو في الأجرة .
ونحن نقدر حساسية زوجك من هذا الأمر ، ويمكن تفادي ذلك بأن يكون الأمر معلناً، فيسجل أمام كل طالب الأبحاث التي قام بها والمبلغ المدفوع له ، ويتم إعلان ذلك بالطريقة التي يسمح بها نظام الجامعة .
أما الطريقة التي في اقتراحك ( هل يجوز لزوجي أن يصرف لي حقي من المنحة المالية على كل بحث أنجزه للجامعة بصرف شيك باسم أحد طلابه ثم يقوم الطالب بتحويل المبلغ لي؟ ) .
فهذه الطريقة نرى أنها غير مشروعة لأنها تتضمن شيئا من الكذب الذي لا ضرورة إليه .
كما أنه لو حدث واكتشف الأمر فسيصبح موقف زوجك ضعيفا جدا ولن يستطيع تبرير تصرفه . أما لو أعطاك المكافأة صراحةً فهذا يدفع كل الشبهات .
والحاصل : أن أخذك هذا المبلغ ينبغي أن يكون بطريقة معلنة تنفي كل الشكوك والاتهامات فإن لم يمكن ذلك فلا تشاركي في هذه الأبحاث ولا تأخذي شيئا .
والله أعلم .



جديدا لفتاوي والشبهات عيون 2015 جديدا لفتاوي والشبهات عيون 2015



[]d]h gtjh,d ,hgafihj lk ud,k lwv 2015







إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ



لقد سًألت مراراً وتكراراً عن المخرج المثالي للمشاكل والفتن التي تعاني منها حالياً أمتنا الإسلامية وعلى وجه الخصوص أمتنا العربية ، ولم أجد خيراً من قوله تعالى في الآية الحادية عشر من سورة الرعد ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) ، وعند تمعننا في معاني هذهِ الآية العظيمة وفي دلالاتها الحكيمة ، نجد بأنها تحتوي على الحل الأمثل والطريق الأفضل والدواء الشافي والسبيل التقي الصافي لكل المشاكل والأزمات والتقلبات التي تواجهها مجتمعاتنا المسلمة الحالية بشكل خاص والمجتمعات الإنسانية بشكل عام ، فرغبة الشعوب في التغيير الحقيقي إنما هو مطلب شرعي ، ولا يسعنى في هذا المقام سوى الرجوع إلى الكتاب الذي نشرته منذ زمن لأقتبس منه بعض السطوروالكلمات ، حيث كتبت حينها :
فحقيقة التجديد والتطور تتمثل بكونها غريزة بشرية ناتجةعن إيمان الإنسان المطلق والكامل بأحقيته وجدارته في عزِ دائم ورخاء مستمر ونعيم لا حدود لهَ ، وهذا ما يدفعهُ على الدوام إلى التجديد فيما يمتلكهُ وتطوير ما يقدر عليه ، عساهُ بذلك يصل إلى مرحلة الرفاهية الدائمة والتي هي موجودة فعلاٌ ولكنه لا يعرف الطريق إليها . (إنتها الإقتباس)
إذاَ فلا مناص من مواجهة الحقيقة المتآصلة تلك والموجوده لدى كل البشر ، تبقى المشكله في طريقة التعامل معها وكذلك عملية الوصول إليها ، وهو ما نفهمه من الآية السابقة !
ولا يخفى على أحد أهمية هذا الموضوع بالذات ، خصوصاً عندما نعلم بأنًّ جُل الحروب وما صاحبها من دمار وقتل وتخريب للممتلكات العامة والخاصة إنما كان سببها تلك النزعة البشرية الجانحة نحو التغيير والتجديد أو التطور ، ولا نبالغ عندما نجزم بأنها كانت وما زالت السبب الرئيسي في فناء الحضارات الإنسانية العريقة التي نعرفها أو تلك التي لا نعرفها ، وعليه فمعرفة الطريق الصحيح للوصول إلى السبيل الأمثل للتغيير هو أهم ما يجب أن نسعى أليه بجدية وبجهد حقيقي ونية صادقة .
ولكي لا نغوص بالجدال والمناقشات المملة التي يطرحها الناس بدون علم ولا فهم ، نقول دعونا نعود إلى كتاب ربنا وآياته المحكمات ، لعلنا نجد ما يشفي صدورنا ويطفيء نار شوقنا لمعرفة الحقيقة المنشودة تلك ، فقوله ( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ) إنما جاء ليحسم أمر جنوح الإنسان الدائم إلى التغيير وبطريقة لا يختلف عليها إثنان ، حيث نفهم هنا بأن شروط نجاح أي تغيير حقيقيي هو بمباركة الله لهُ ، وهذهِ المباركة لا تتم إلا بشرط ، وهذا الشرط هو إستعداد المرء ليغيير ما بنفسه ، وعندها فقط يكون التغيير حقيقي ودائم .
مثالنا الحقيقي هو ذلك التغيير الكبير الذي حصل مع أُمًة العرب عند فجر الإسلام ، وكلنا يعلم علم اليقين بأنَّ العرب في زمن الجاهلية قد تغييروا تغييراً جذرياً وحقيقياً بل وكلياً وهم في زمن الإسلام ، فبعدما كانوا عرب متفرقين يقاتلون بعضهم بعض أصبحوا وحدة واحدة يقاتلون أعدائهم ويهزموهم الواحد بعد الآخر .
ناهيك عن أخلاقهم وعاداتهم وطباعهم وصفاتهم التي أصبحت مثالاً يحتذى بهِ لدى الناس جميعاً في زمن الإسلام ، وذلك بعدما كانوا منبوذون من الجميع في زمن الجاهلية ، والحديث في هذا الشأن يطول ويطول ، المهم هنا هو معرفتنا سبب ذلك التغيير الكبير ، ألا وهو كونهم قبلوا شرط تغيير ما بنفسهم وعملوا على ذلك بكل جد وإخلاص ، لتتم مشيئة المولى في تغييرهم إلى الأحسن والأفضل ، بل وجعلهم خير أمة أخرجت للناس دون منازع .
إذاً المطلوب هُنا من الأفراد والشعوب دون إستثناء أن يعملوا بقول الله عزَّ وجل في الآية الكريمة الآنفة الذكر ، وذلك ليتم تحقيق التغيير الأمثل لديهم نحو حياة كريمة مستقرة .
وعليه فأول الخطوات المطلوبة هُنا هي إعلان الأقران الراغبيين بالتغيير عن إستعدادهم لتغيير ما بأنفسهم أولاً وذلك بالقول والفعل وبكل إخلاص وحُسن نية ، وسوف يتم بعدها بإذن الله التغيير المطلوب ، هذا هو الحل الوحيد .
أما عن طريقة الإستعداد تلك فهي تتم بعدة خطوات ، أولها إتباع قول الله ورسوله والإنصياع لأوامر الحق سبحانه وتعالى ، ثانياً التخلي عن مطلب الزعامة ، ثالثاً قبول الآخر مهما يكون ، رابعاً القبول بالحلول المطروحة الهادفة لتحقيق المصالح المشتركة لدى الجميع ، وهناك المزيد ولكننا هُنا لا نريد أن نفرض أمر واقع وإنما الإصلاح قدر الإمكان وعليه يكون المهم هو البداية ، أما ما يأتي بعد ذلك فيتم الإتفاق عليه إن شاء الله وذلك بعد الموافقة على مبدأ وأُسس التغيير المطروحة .
والله من وراء القصد ، والسلام والأمان لشعوبنا إن شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

محمد "محمد سليم" الكاظمي



jeudi 2 juillet 2015

هل الروح مخلوقة أم هي من ذات الله التي لا يمكن خلقها ؟



إذا كانت الروح مخلوقة فلا بُد أن يكون شأنها شأن الجسد حين يموت ويُفنى ثم يُخلق ويُبعث من جديد وبصورة مختلفة كلياً وذلك لإختلاف طبيعة محيط الأرض عن طبيعة محيط الجنَّة ، مما يتطلب التغيير الجذري بطبيعة كل مخلوق حتى يتأقلم بمحيطه الجديد ، وفي هذهِ الحال لا يعود هُناك أي رابط بين مخلوقات أهل الجنّة وبين مخلوقات أهل الأرض .
فأهل الجنَّة سوف يُخلق لهم أجساد قادرة على أن تعيش إلا الأبد في الجنَّة وهو ما لا تستطيع أجسادنا الحالية الأرضية أن تفعله .
وإذا كانت أرواحنا ضعيفة بضعف أجسادنا فلا بُد أن تُستبدل كذلك بأرواح جبارة قادرة على الحياة الأزلية في الجنَّة !
وإذا كان ما سبق صحيحاً فهذا يعني أنَّ أهل الجنَّة يختلفون كلياً عن أهل الأرض ، ولا يعود حينها معنى للثواب والعقاب لعبيد الله الموجودون على الأرض طالما أنَّ مخلوقات الجنَّة مختلفة في الروح والجسد والمحيط ، أي بكل شيء عن أهل الأرض !!
وهذا الكلام يُخالف المنطق والعقل في الدين الإسلامي .
إذاً فلا بُدَّ أن يكون هُناك جزء ما في البشر (كمخلوقات أرضية) سوف يبقى مع الصالحين من عباد الله المخلصين ، وذلك الجزء إنما هو موجود ليرافقهم إلى الجنّة وليكون مصدر عزَّهم وإفتخارهم ، كونه رمز فوزهم بجنّاة النعيم التي أُعدت للمتقين المختارين من بين أهل الأرض أجمعين .
وذلك الجزء يجب أن يكون مصدرهُ من ذات الله وحده ، وليس من شيء آخر ، فهذا الجزء هو المقياس الحقيقي والوحيد لصلاح أي مؤمن وتميُّزه عن غيره من خلق الله ، وهذا الجزء هو الروح في الإنسان ، فأرواح البشر غير مخلوقة لكونها من ذات الله سبحانه وتعالى الذي لم يخلُق ذاتهُ أو نفسهُ ، وبالتالي فهو سبحانه لم يخلق الروح البشرية لأنها نفخة من روح الله العلية ، وهي بالتالي الرابط الوحيد بين أهل الجنَّة وعباد الله الصالحين من أهل الأرض ، فأجساد الصالحين من أهل الأرض سوف تُستبدل بأجساد جبارة لا تمرض ولا تجوع ولا تهرم .
أما أرواح الصالحين فسوف ترافقهم في السماء كما رافقتهم على الأرض ، وسوف تبقى معهم إلى الأبد، وذلك حتى يتذكرون من خلالها تضحياتهم وكفاحهم وتمسكهم بدين الله مما يُعطي قيمة للنِعم والرفاهية والرِضى الذي سينعمون به في الجنَّة ، فمعانات المؤمنين من أهل الأرض كانت نتيجتهُ الحياة الأبدية السعيدة التي ينعم بها أهل الجنَّة ، والله أعلم .

محمد "محمد سليم" الكاظمي



mercredi 1 juillet 2015

لا تقبلي طقلك من فمه





لاتقبلي طفلك في فمه..

من العادات الشائعة في مجتمعنا كثرة تقبيل الاطفال بهدف اظهار المحبة والعطف على الصغير
من غير ان ندري ان هذه القبلات الكثيرة قد تكون السبب في اصابة الطفل بالامراض الكثيرة.

وهناك البعض يقول ان تقبيل الطفل في فمه شيء في منتهى الخطورة فالحقيقة ان القبلة التي
تطبعها الام او الاب على فم الطفل الصغير وبخاصة عندما يكون في الاشهر الثلاثة الاولى هذه القبلة كفيلة
بأن تنقل اليه الامراض التي يعاني منها الابوان احدهما او كلاهما معاً.
وذلك قبل الست شهور الاولى من عمره قبل ان تتكون لديه المناعة فلو حدثت قبلة بين شخص بالغ وطفل رضيع
ينشأ اولاً التهاب فطري باللسان ينتشر بين اللثة وينتشر في جميع انحاء فم الطفل
كذلك عدم القدرة على الاكل الكافي كما تنتقل ميكروبات مثل مجموعة الميكروبات العنقودية
وهي ميكروبات موجودة في فم الانسان بصورة طبيعية حتى ولو كان سليما وعن طريق القبلة تنقل للطفل
ولمناعته الضعيفة تسبب له الامراض، فينتج عنها التهاب الحلق والفم كما تؤدي الى التهاب اللوزتين
وعندما يكبر الطفل ويبلغ عمره مثلا عامين تكون لها مضاعفات كبيرة على القلب او التهابات متكررة
في الكليتين ومن
الامراض التي تنتشر عن طريق التقبيل مرض الحمى الشوكية وهي تنتشر ايضا عن طريق ميكروبات
موجودة بصفة طبيعية في فم الانسان.
الامراض الفيروسية
وهناك امراض فيروسية مثل الزكام والرشح يجب عدم الاستهانة بها لانها قد تصيب الخلايا المبطنة لخلايا المخ وينتج عنها ارتفاع شديد جدا في درجة الحرارة يصعب السيطرة عليها وتؤدي الى تشنجات عند الطفل وتشبه حالة التهاب الحمى الشوكية وفي بعض الاحيان تؤدي الى الوفاة.
اضافة الى ان هناك فيروس التهاب الغدة النكفية (ابو اللكيم) وكذلك الحصبة الرمادية والالمانية تنتقل
كفيروس عن طريق القبلة كما يمكن انتقال بعض الميكروبات والفيروسات من الانسان البالغ الى الغدد
اللعابية للطفل مما ينتج عنها التهاب الغدد اللعابية للطفل كذلك اذا كان هناك قبلة ملوثة بخلايا صديدية
من فم بالغ وتنتقل للطفل عن طريق القبلة فانها تؤدي الى حدوث نزلة معوية.
ومساوىء القبلة للطفل لاتنتهي فهناك الفيروسات الكبدية ومنها الفيروس a وهو ينتقل للطفل
عن طريق القبلة في حالة اذا كان الذي قبله حاملا هذا الفيروس.
تقبيل الجبهة واليد
ويقول الاطباء القبلة الصحيحة للطفل هي القبلة على يد الطفل وجبهته فالميكروب
على يد الطفل او جبهته يموت



gh jrfgd 'rg; lk tli








mardi 30 juin 2015

باب لا ينغلق:



باب لا ينغلق:
« إن ضاقت بك النفس عما بك، ومزق الشك قلبك
واستبد بك، وتلفّتَ فلم تجد من تثق،

وغدا قلبك يحترق، وأصبح القريب منك غريب،

وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب، ولفك ليل وحزن ولهف،
وأغلق الناس باب الودِّ وانصرفوا، فكنْ موقناً بأن
هنالك باب يفيض رحمة ونوراً وهدى ورحاب..
باب إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب ليس ينغلق » .