Affichage des articles dont le libellé est اليمن. Afficher tous les articles
Affichage des articles dont le libellé est اليمن. Afficher tous les articles

mercredi 1 juillet 2015

معادلة اليمن الجديدة..................الـــــوحدة = القرار 2216



في ظل الموقف الامم المتحدة في اليمن وبتوجية من تحالف امريكا/ ايران والذي يتصف بالميوعة وتدليل الحوثين لفرض استمرار الحال على ما هو علية من حرب اهلية يقتل فيها جيش صالح والحوثين الغالبية اهل اليمن من السنة بهدف ادخال اليمن بحالة تشبة الحالية السورية كما سمعنا اليوم من اوباما من رفض لحضر جوي لحماية المدنين السورين فأن هذا الموقف قد نسمعه في اليمن فأمريكا لن تسمح بهزيمة الاقلية الزيدية ولن تدفع في اتجاه أي حل سلمي او سياسي

الامر الذي يتطلب معادلة جديدة في اليمن بدل من المعادلة القديمة معادلة
عودة الحكومة الشرعية+ الانسحاب من المدن = اسقاط القرار2216 + هدنة انسانية و وقف طيران التحالف
وهذة المعادلة خيالية ومستحيلة التطبيق في ظل عدم توزن القوة والحوثين لن يسسلموا السلاح وشرعنة الانقلاب المسلح ولمن يسلم السلاح انه سخافة سياسية خاصة مع استهتار الحوثين الذي شاهدناه في جنيف

ان الوقع يتطلب معادلة واقعية تأخذ بعين الاعتبار المقاومة الشعبية على الارض الاعب الاساسي في حماية عدن وتقاتل في تعز ومأرب وترفع اعلام الجنوب بدل علم اليمن والتي ارغمة الامم المتحدة على التفاوض مع الحكومة الشرعية وتقاوم الحصار وتنسق مع طيران التحالف انها حقيقة على الارض تستوجب على المبعوث الاممي ولد الشيخ الذهاب الى عدن وليس صنعاء فقط اذا كان صادقا بأن الامم المتحدة تدخل كل مدن اليمن و توزع المساعدات الم يكن بن عمر يذهب الى صعدة.........؟

ان المعادلة الجديدة يجب ان تكون على النحو التالي.......

الـوحدة بين الشمال والجنوب = تطبيق واقعي للقرار226 والاستفتاء

الشمال بمكونة الزيدي يشبة العلوين في سورية طفيلي يعيش على تروات الجنوب ويستبد بالسلطة بقوة السلاح لكن لتحقيق هذه المعادلة متطلبات كثيرة تفرض تغير في استراتجيات العمل منها
1- تحرير شبة ومدينة عتق صحيح ان قيمة عتق العسكرية قليلة الا انها منفذ مليشيات صالح/ الحوثي الى الجنوب وممر المساعدات من عمان وتهريب الاسلحة عبر بحر العرب من ايران ففي بحر العرب سفن تلقي المساعدات وتنقل بقوارب الصيد
2- بناء خط دفاعي عسكري بين مأرب وصنعاء فمأرب هي هدف استراتجي لصالح لتمويل الحرب وقد يكون هناك هجوم كبير اتجاة مأرب فوجود خط محكم فيه مستلزمات الصد من طعام وماء وذخائر واسلحة ثقيلة سوف يحقق اهم هزيمة لصالح وقد يكون الاعداد للهجوم اثناء اول هدنة
3- السيطرة على ميناء المخواه ودعم المقاومة في تعز بالسلاح وعمليات انزال جوي بالمروحيات وبحري بعد تجميع قوة في احد الجزر القريبة
4- ضرب كل جيوب صالح البحرية على ساحل بحر العرب والضغط بأتجاة ابين مما يفتح البوابة الشرقية لعدن
5- الضغط على الجبهه الشرقية لصعدة بالرغم ان صعدة اصبحت شبة خالية فأغلب السكان هربوا الى عمران وصنعاء وعمليا فقوات الحوثي قد بلغت اقصى امد لها بسيطرة على مدينة الحزم الزيدية
6- اعلان هذه المعادلة بواسطة مجلس للمقاومة الشعبية والمطالبة بتطبق الاستفتاء على الانفصال تحت اشراف الامم المتحدة بدل من تطبيق مخرجات الحوار الوطني

ان مثل هذه المعادلة سوف يحقق امرين اساسيان هما
1- الضغط على جيوب صالح ومؤيدة في الجنوب وفي مقدمتهم ما يسمى بالحراك الايراني ويدفع اهلي الجنوب للنخراط بقوة في المقاومة الشعبية ودعمها وتوحيد الجميع فهناك فئة في الجنوب لا ترى فائدة من القتال للعودة لحكم لصنعاء باسماء جديدة
2- تشكل ضغط سياسي واقتصادي على نخب الفساد التي حققت ثروات من خلال الوحدة وتهميش الجنوب فشركة النفط اليمنية كل موظفيها والمستفدين منها من الشمال هذه الحاضة التي تدعم مليشيات صالح/الحوثي هي من يشجع مليشيات صالح / الحوثي على الاستمرار بالقتال واذا شعرت بالخوف على مصالحها سوف تدفع صالح/ الحوثي لتفاوض العقلاني والتعاطي الواقعي مع الازمة فبعض تلك النخب تملك مواني تهريب مفتوحة على بحر العرب واراضي شاسعة على الساحل ومزارع القات والمخدرات انهم اثرياء الوحدة شركاء صالح الذين يثبتون سيطرته

ان استقلال الجنوب اصبح حقيقة واقعة فالاسلحة التي نزعها صالح والوحدوين عادة لاهل الجنوب ومليشيات صالح والحوثي اصبحت مثل قوات الاحتلال البريطاني راحلة وان طال الزمن واستخدام صالح صواريخ سكود في ضرب عدن دليل النهاية فجيش اليمن الشمالي خسر معركة شرعيتة ولم يعد جيش وطني يستطيع صالح وجيشة اقامة جمهورية القات والمخدرات و يخرج المهدي الحوثي من سردابة ليدخل في حروب قبائل اليمن

ان وضع ملف الانفصال على طاولة المفاوضات هو بداية الحل السلمي ونهاية الحل العسكري فمليشيات صالح/ الحوثي لم تستطع تجاوز اقليم اوزل لقد راهن صالح والحوثي على امريكا وايران ولكن امريكا وايران تلملم جراحها من الهزيمة في العراق لهذا اصبح اقصى احلام صالح ان يوصل صاروخ سكود لحدود السعودية ولو كان الثمن قتل العشرات من جنودة وللعلم فأن اغلب من قتل من قادة الحوثين كانت بناء على معلومات من قوات صالح فمن غدر بالسعودية لن يتردد بالغدر بالحوثي والدلالة على سردابة



mardi 30 juin 2015

اليمن انتهاء عقد الايجار........................رقم الحظ 16



في العرف السياسي للقبائل اليمنية شيوخ القبائل يؤجرونن ولائهم ولا يبيعوه بالمزاد ولمن يدفع اكثر وهي حقيقة عرفت في حرب اليمن عام 1962 فمن يرجع لتاريخ تلك الحقبة يدرك ذلك فبعض المشايخ كان في بداية الحرب ضد الامام وفي اخرها معه فما كانت الحرب الا استبدال لعمامة الامام بطاقية العسكر
وللحقيقة استمرت القبائل الزيدية يؤجر ولائها لسعودية مستفيدة من قربها من الحدود السعودية مما كلف الخزينة السفعودية المليارات عبر السنين ولم تنفع امن السعودية اوتنمية اليمن
حتى في ترسيم الحدود مع اليمن والتي قبض ثمنها صالح كان الخبث وسؤ النية فيها فلقد كانت صفقة بين عسكري وتاجر ولم يراعي المفاوض السعودي النواحي العسكرية فيها مما جعلها مكلفه عسكريا فالسعوديون في الوادي وقوات صالح بالجبال والرهان على الولاء في المزاد غدرت قبائل بالسعودية ولعبة الاقليات في العالم واحدة تقوم على نقطين
- السيطرة على القوة العسكرية بمفاصلها
- اختراق الخصوم بمنشقين مثل ذلك ابناء الاحمر و بعض اعضاء حزب صالح
- التحصن بالطائفة والتحصن بالجبال مثل الاكراك والعلوين وشيعة لبنان والحوثين والزيدية بشكل عام
- الاغتيالات افضل من المواجة الخصوم واليمن اكثر دولة قتل فيها رؤساء

وفي التاريخ الكثير من الامثلة فأصل الزيدة الباطنية لجااؤا الى جبال اليمن بعد سقوط الدولة الفاطمية ونظرا لبعدها عن مراكز الحضارة العربية في بغداد والاندلس والمدينة المنورة والقاهرة كانت اليمن مجموعة كنتونات حاضرتها عدن والتي زادت اهميتها في الحقبة الاستعمارية وشق قناة السويس وقبل ذلك كانت تجارة الحضارمة فقام الحكمة الأمامية في تعز معتمد على قوة عسكرية طائفية وقوة اقتصادية من عدن
واليوم تغير مركز الثقل الاقتصادي من عدن الى مآرب وحضرموت وهي خارج سيطرة صالح رغم ان صالح لا يزال يستفيد من تصدير النفط عبر الحديدة وغيرها من شركات تسويق النفط المملوكة لصالح واعوانة الدولين والين بواسطتهم يمول صالح/الحوي الجيش والمليشيات ولان الولاء قابل سلعة اضطر الحوثي لدفع اكرامية رمضان التي اقتطعها من موظفين الدولة
و لكن عقد الايجار قد ينتهي في نهاية رمضان مما سيؤدي الى فصخ قد الايجار والبحث عن مستأجر جديد وهنا ندعوا السعودية بعدم الاستاجر الا من المالك الشرعي الحكومة الشرعية فلك المؤجرين حاليا هم ملك وضع اليد او قطاع طرق سياسية

ان التعامل مع الملك وضع اليد كارثة على اليمن والمنطقة لانه يسكن الألم ولا يعالج المرض ان المطلوب اعادة بناء الدولة المنهارة العميقة حيث كل الضباط في االجيش والامن من الزيدية وكل السفارات ومؤسسات الدولة موظفيها من الزيدية حتى عمال القمامة من الزيدية

ولكي تكون الصورة اكثر وضوح فلقد اضطر صالح على الوحدة مع الجنوب لظهور النفط والغاز بالجنوب من الجنوب مستفيد من الغباء الفكري لقادة اليمن الجنوبي الذين حكموا بالدبابة كان صالح يعلم ان الوحدة مع الجنوب سوف تزيد اعداد السنة في دولة اليمن الموحد مع بقاء غدد الزيدية ثابت لقد رفع شعار الدولة الوطنية ومارس ممارسة الدولة الطائفية حسب الكتالوج السوري (ولم يكن هادي الا صورة لخدام ثم الشرع في سورية )
لهذا عمل على توطين الزيدين في كل اليمن مع تسلحهم القوة وغطاء الدولة ومارس سياسة الاختراق حتى مظاهرات الثورة اليمنية اخترقها بالحووثين لرفع شعار السلمية لتجريد الثورة من القوة لتسير الثورة اليمنية في غير الطريق الطبيعي لثورة التي تبداء سلمية ثم تحمل السلاح فلم تكن الاحتجاجات واقتحام الباستيل كافي لتفجير الثورة الفرنسية بل كانت الدماء مداد كتابة بيانات الثورة واليوم نشاهد بعض افراد اسرة صالح من عائل الاحمر مع الشرعية لتكبح جماح الشرعية وتكشف تحركاتها فعائلة الاحمر تعتبر نفسها العائلة المالكة في اليمن وهذا هو الاختراق السياسي ام الاختراق الاقتصادي فلقد اصبح الحوثين شركاء اساسي في كل مشاريع اليمن وهناك الاختراق الاجتماعي كل هذا كان يتم في اطار تنظيم امني معقد ففي كل قرية يمنية سنية توجد عائلة حوثية تتجسس على اهل القرية وقد زرعت هذه العائلات بعد الوحدة خاصة في غرب تعز واب والبيضاء وتهامة وسابقا في حالة حدوث أي شجار بين احد اهالي القرية (والذي غالبنا ما يكون منبوذ فيها) تأتي مليشيات مسلحة تصل 50-100 فرد مدججين بالسلاح من صعدة لتفزع له وتهدد خصومة بالقتل امام عيون قوات الدولة ان قلع عيون التجسس الحوثية في القرى السنية سوف يعطي المقاومة الشعبية مزيد من القوة وسرية الحركة خاصة في غرب وجنوب تعز

ان الحل في اليمن يتطلب العودة لنقطة الصفر أي ما قبل الوحدة وهذا وترسم الا بالنار قبل أي مفوضات لابد التالي
1- دعم القوات في مأرب لانها الهدف الاستراتجي لصالح / الحوثي لتمويل الحرب
2- تحرير شبوة وابين بعمليات دعم جوي وهجمات ارضية
3- وقف تصدير النفط اليمني وحضر دخول سفن شحن النفط المواني اليمنية خاصة من مواني البحر الاحمر
4- دعم المقاومة في تعز لان تعز عاصة الحرية وسقوط تعز سوف يسقط صالح ولن يبقى حوثي في أي منطقة سنية في حجر الزاوية
5- قلع عيون التجسس الحوثي في القرى السنية لتعمل الحاضنة السنية بشكل فعال في دعم المقاومة ام بالترهيب او بالطلب او بالحرب
6- الوقت لصالح الشرعية اليمنية فمن شرعية مكونة من شخص هادي الى شرعية تمثل 24 مليوون يمني مصممين على الحرية رغم البؤس
7- التفاوض مع الامم المتحدة يجب ان تكون مشروطة بوثائق موثقة واستخدام سياسة الخط الساخن ومع الامم المتحدة وترك سياسة المظلومية المثبطة واصدار بيان رسمي عن مفاوضات جنيف تنتقد سياسة التليع للامم المتحدة التي تريد تحقيق انتصارات باي ثمن وربط التفاوض بوزير الخارجية وليس الرئيس هادي يجب ان تدفع الامم المتحدة الثمن السياسي لسياستها في جنيف
8- صالح المخلوع لن يقبل صندوق الاقتراع بل بصندوق الدبابة ولا يفاوض الا تحت القصف ومن خبائث صالح انه يحتفظ بصور لنساء بعض الحوثين ويهدد بعضهم بنشرها وقضية النساء سببت حروب قبيلة في اليمن لقد تسبب عملية تصوير بنت صالح في المدرسة بفصل مديرة المدرسة

وفي نظرة لما سبق وخاصة في جنيف ندرك ان صالح وحوثية حاولوا ممارسة سياسة حافة الهاوية تلك الهاوية التي انهارت تحت اقدامهم واقدام الامم المتحدة قبل الوصول لحافتها بأنسحاب الوفد الشرعي تاركة مبعوث الامم المتحدة يتفسح في تسويسرا

ام المستقبل فأني اعتقد ان الحسم سيكون في بداية الخريف وسيكون عسكريا فليس هناك امر اخر يقنع الانقلابيون ولذلك اسباب منها
1- ان الكثير من الاسلحة الفرنسية الهجومية والروسية الدفاعية ستدخل المعركة والتي عقد صفقاتها الامير محمد بن سلمان ويقلل نسبة الاسلحة الامريكية و البريطانية في محفظة السلاح السعودي
2- نضج وتكامل قوات المقاومة الشعبية وتطور الجيش اليمني الشرعي وتطور العقيدة القتالية وتعمق الشرخ الطائفي فالدولة الوطنية العميق في صنعاء سقطت بكل كيانتها
3- تفكك قوات صالح بسبب قلة المال لشراء الذمم ونقص الرجال واستهلاك الاسلحة فقواة صالح / الحوثي لا تصل الى 45000جندي في حالة ترهل بعضهم يبيع الذخيرة ليحصل على المال بدل الراتب المقطوع فعند الهجوم على موقع يحتاج لاطلاق 10الاف طلقة يطلق علية 3000 طلقة والباقي يذهب لسوق السوداء وهذه تجارة يمارسها جنود صالح في كل حروبهم
4- تأكل الحاضنة الشعبية للحوثي والتي تم بنائها على المخرفات ادرك سكان صعدة من الزيدية بالذات ان مصلحتهم مع بيئتهم العربية وان ايران لن تقدم لهم الا الاطعمة منتهية الصلاحية لم تشتري ايران الرمان ولم يدخل لسعودية بقي على الشجروفي اليمن ولدت حكمة قطع الاعناق ولا قطع الأرزاق فقتل الود مصيبة تعوض ام هدم البيت فكرثة تورث قتل الكثيرون من اليمنيون وبقي صالح مبتسم فلم هدم قصر ه اكفهر وغضب وفي اليمن فقط عقوبة هدم البيت لانهم يرونها اشد ما يحرق القلبل
5- ان التحالف الداعم للحوثين ( الايراني الامريكي) مشغول في هزائمة في العراق وفي الخريف ستكون بغداد تحت الحصار فالهزيمة مؤكدة وهذا سر غضب اوباما من السعودية فسياسة الحلول السياسية خدعة امريكية حقيقتها القتال بواسطة الاخرين فلقد كان اوباما ان تهب عاصفة الحزم على داعش وان تتحمل دول الخليج الفاتورة ويكفيناا شرف تصريحات اووباما التي يحلم بأن يقف ليعلن انتصارة على داعش بدون اراقة دم امريكي لكن للملك سلمان راي اخر فداعش لا تطلق الكتيوشا على المدن السعودية
6- واخيرا في نهاية ستمبر ينتهي موسم الحج لعام 1436 والذي يستهلك جهد كبير حيث ينشر اكثر من 100الف عسكري لتحقيق الامن مما يعطي القوات السعودية مخزون بشري لدخول البري من الجهة الشرقية للوصول الى مارب ومنها لبحر العرب فرجال الجبال لا تقاتل في الصحراء وستكون جنوب مدينة الحزم ميداان اكبر معارك المدرعات في هذا القرن

اليمن بلد حسب المصادفات رقم الحظ ( 16 ) فقرار مجلس الامن 2216 وفي عام 2016 سوف يتحرر اليمن من حكم الحوثين بعد 16 مدعي بالامامة ويقال ان هادي زار مارب يوم 16 الشهر الماضي وتقول عرافة اليمن ان صالح سيقتل بصاروخ من طائرة ف 16 :c027::c027: