هجرة ..... لكن
سامان جيقي
الايزيدية شعب تعرض الى ابادة جماعية من قبل الارهاب ( داعش ) مما أدى إلى نزوح جماعي من سنجار و بعشيقة و بحزاني الى اقليم كوردستان و سوريا و تركيا و كانوا يعانون من نقص الخدمات و المساعدات الإنسانية. الايزيدية و خاصة الشباب منهم اصبحوا غير مؤمنين بما يسمى وطن الاجداد او ايزيدخان اصلآ و لذلك نشهد هذه الهجرة الذي هم يستحقونها لكي يجدوا لهم ملاذ آمن بعيدآ عن التطرف الديني المتمثل في السنة و تركيا و حتى التطرف الكردي الإسلامي و هنا لا اعمم على الكل مبدأ الإسلام المتطرف لكنه منتشر . الايزيدية بعد ان فقدوا امل بوجود جينوسايد و الحماية الدولية و بالتالي استمرار الانتهاكات بحقهم . هنا انا اتفق مع ابناء جلدتي و انا شخصيآ مع الهجرة الجماعية لكن بشكل قانوني و هنا يجب على أصحاب الشأن الإيزيدي من الأمير و المجلس الروحاني و كل المنظمات و الشخصيات الإيزيدية عليهم التحرك في الاتجاه القانوني لهذا الطريق من خلال مفاتحة الاتحاد الأوروبي و الذي هو الوجهة المفضلة لدى الايزيدية و محاولة فتح ممر قانوني لجلب من يرغب بالهجرة لأوروبا و أمريكا او كندا . الهجرة الجماعية التي بدأت في تركيا و انتهت تركيا تم ايقافها بهمجية عثمانية و بشكل يعتبر قانوني دوليآ لان عبور الحدود يحتاج لموافقة دولية و خاصة اوربيا و الهجرة الجماعية الايزيدية غير قانونية دوليآ. الايزيدية الذين ذهبوا في مظاهرة بليفيلد و التي ذهبت هبائآ اتعابهم و اصواتهم كان من الأولى على المنظمين لهكذا مظاهرة تقديم طلب قانوني للبرلمان الألماني لفتح باب الهجرة للأقليات مثل ما فتحته للسوريين و كل شخص يجلب اقاربه و عائلته و كانت هذه الطريقة هي الأفضل و التظاهر في بليفيلد و هي مدينة المانيا بعيدة عن الانظار و الإعلام فيها ضعيف لن تصل فيها اصوات المتظاهرين لحدود البرلمان المحلي لتلك الولاية التي فيها بليفيلد. نحن كشعب او كدين بيت قوتين دينيتين كالمسيحية و الاسلامية لا نملك خيارات كثيرة و هذه حقيقة و علينا البحث عن طرق و تعاون مفتوح مع الجميع لخدمة ما تبقى منا و لا ننسى ان الهجرة الجماعية التي بدأت و انتهت في نفس اليوم و المكان هي غير قانونية و هو اعتداء على سيادة دولة ك تركيا و حتى بلغاريا و لا يجب تجاوزن القوانين لان تركيا تعتبر دولة آمنة و هناك منظمة اللاجئين تقدم الدعم و تحاول إيجاد وطن بديل للاجئين هناك و من كل الجنسيات الهاربة و لا تهتم للدين بالدرجة الأساس. علينا فهم أننا نحتاج إلى تخطيط و تقديم طلبات و ليس طلب واحد و احتمال ترمى كغيرها في اقرب سلة للقمامة و لكن لا يجب ان نتوقف* فعمر قضيتنا اكثر من 1500 سنة ان لم تكن أكثر باعتبار تاريخنا طويل و يجب ان يكون هناك توحد ايزيدي حزبي كان او مستقل لخدمة الصالح الايزيدي العالم بعيدآ عن الخلافات المناطقية الطبقية الحزبية . هذا ان وجد من الشخصيات البارزة ايزيديآ يهتم لهكذا امور اكثر من ان يهتم لمصلحته.
التغيير و في النفوس و الفكر و الأهداف الشخصية و التوحد فيما بيننا و تقبلنا بعضنا البعض و تقبلنا كل الانتقادات و اخذها كبداية لإصلاح انفسنا انذاك يمكن ان يكون هناك أمل في النجاة .
سامان جيقي
الايزيدية شعب تعرض الى ابادة جماعية من قبل الارهاب ( داعش ) مما أدى إلى نزوح جماعي من سنجار و بعشيقة و بحزاني الى اقليم كوردستان و سوريا و تركيا و كانوا يعانون من نقص الخدمات و المساعدات الإنسانية. الايزيدية و خاصة الشباب منهم اصبحوا غير مؤمنين بما يسمى وطن الاجداد او ايزيدخان اصلآ و لذلك نشهد هذه الهجرة الذي هم يستحقونها لكي يجدوا لهم ملاذ آمن بعيدآ عن التطرف الديني المتمثل في السنة و تركيا و حتى التطرف الكردي الإسلامي و هنا لا اعمم على الكل مبدأ الإسلام المتطرف لكنه منتشر . الايزيدية بعد ان فقدوا امل بوجود جينوسايد و الحماية الدولية و بالتالي استمرار الانتهاكات بحقهم . هنا انا اتفق مع ابناء جلدتي و انا شخصيآ مع الهجرة الجماعية لكن بشكل قانوني و هنا يجب على أصحاب الشأن الإيزيدي من الأمير و المجلس الروحاني و كل المنظمات و الشخصيات الإيزيدية عليهم التحرك في الاتجاه القانوني لهذا الطريق من خلال مفاتحة الاتحاد الأوروبي و الذي هو الوجهة المفضلة لدى الايزيدية و محاولة فتح ممر قانوني لجلب من يرغب بالهجرة لأوروبا و أمريكا او كندا . الهجرة الجماعية التي بدأت في تركيا و انتهت تركيا تم ايقافها بهمجية عثمانية و بشكل يعتبر قانوني دوليآ لان عبور الحدود يحتاج لموافقة دولية و خاصة اوربيا و الهجرة الجماعية الايزيدية غير قانونية دوليآ. الايزيدية الذين ذهبوا في مظاهرة بليفيلد و التي ذهبت هبائآ اتعابهم و اصواتهم كان من الأولى على المنظمين لهكذا مظاهرة تقديم طلب قانوني للبرلمان الألماني لفتح باب الهجرة للأقليات مثل ما فتحته للسوريين و كل شخص يجلب اقاربه و عائلته و كانت هذه الطريقة هي الأفضل و التظاهر في بليفيلد و هي مدينة المانيا بعيدة عن الانظار و الإعلام فيها ضعيف لن تصل فيها اصوات المتظاهرين لحدود البرلمان المحلي لتلك الولاية التي فيها بليفيلد. نحن كشعب او كدين بيت قوتين دينيتين كالمسيحية و الاسلامية لا نملك خيارات كثيرة و هذه حقيقة و علينا البحث عن طرق و تعاون مفتوح مع الجميع لخدمة ما تبقى منا و لا ننسى ان الهجرة الجماعية التي بدأت و انتهت في نفس اليوم و المكان هي غير قانونية و هو اعتداء على سيادة دولة ك تركيا و حتى بلغاريا و لا يجب تجاوزن القوانين لان تركيا تعتبر دولة آمنة و هناك منظمة اللاجئين تقدم الدعم و تحاول إيجاد وطن بديل للاجئين هناك و من كل الجنسيات الهاربة و لا تهتم للدين بالدرجة الأساس. علينا فهم أننا نحتاج إلى تخطيط و تقديم طلبات و ليس طلب واحد و احتمال ترمى كغيرها في اقرب سلة للقمامة و لكن لا يجب ان نتوقف* فعمر قضيتنا اكثر من 1500 سنة ان لم تكن أكثر باعتبار تاريخنا طويل و يجب ان يكون هناك توحد ايزيدي حزبي كان او مستقل لخدمة الصالح الايزيدي العالم بعيدآ عن الخلافات المناطقية الطبقية الحزبية . هذا ان وجد من الشخصيات البارزة ايزيديآ يهتم لهكذا امور اكثر من ان يهتم لمصلحته.
التغيير و في النفوس و الفكر و الأهداف الشخصية و التوحد فيما بيننا و تقبلنا بعضنا البعض و تقبلنا كل الانتقادات و اخذها كبداية لإصلاح انفسنا انذاك يمكن ان يكون هناك أمل في النجاة .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire